تدبّر آيات كتاب الله تعالى، كمقدَّمة للتذكّر، وما ينتج عنه من إتّباع، هو ذروة العبادة، وذروة الطاعة التي يأمر الله تعالى بها..
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ، ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ وَسَلَٰمٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَىٰٓ (ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ) [النور:
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ، ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ وَسَلَٰمٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَىٰٓ .. كتاب الله تعالى نورٌ
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ، ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ وَسَلَٰمٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَىٰٓ (وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى
(ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدۡعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ ٱلۡبَٰطِلُ وَأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ
(وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهۡدِيَنَّهُمۡ سُبُلَنَا وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ) سورة العنكبوت: 69..سبل الله تعالى، يهدي
(سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ أَوَ لَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ
ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ) سورة النور:35..لا يُجْعَل فينا نور، إلاَّ من الله تعالى (وَمَن لَّمۡ
النور يضئ الحقَّ ويجلّيه، والحقُّ يشعُّ نوراً، فكلاهما من مشكاة واحدة.. والظلام يُخفي الحقيقة بما
قبل نقل النص التالي بحرفيته من كتاب: محطات في سبيل الحكمة.. نقول: نحن لا ننكر