(فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِ رُسُلَهُٓ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٖ ٤٧ يَوۡمَ تُبَدَّلُ ٱلۡأَرۡضُ
التصنيف: مقالات ومحاضرات
سنتناول مسألة يعتبرها معظم المسلمين من البديهيات، وهي علاقة النبيِّ محمد بالنبيِّ إسماعيل عليهما السلام،
كتاب الله تعالى (القرءان الكريم) هو كلام الله تعالى وقوله، ويمتاز عن غيره من الكتب
الموروث التفسيري لكتاب الله تعالى اتكأ على رواياتٍ يحمل الكثير منها صورةً مغلوطةً عن أحكامه،
سنتناول مسألة يعتبرها معظم المسلمين من البديهيات، وهي علاقة النبيِّ محمد بالنبيِّ إسماعيل عليهما السلام،
رسم الحرف في كتاب الله تعالى (القرآن الكريم) هو رسمٌ توقيفيٌّ بأمرٍ من الله تعالى،
ذهبت تفاسيرنا الموروثة إلى أنَّ كلمة (وَٱلۡمُرۡسَلَـٰتِ) تعنى الملائكة، أو الرياح..، وبالعودة إلى كتاب الله
التفسير الموروث لسورة العاديات لا يتَّكئ على أيَّ منهجيّة علميّة تعتمد على الصياغة اللغويّة للنصِّ
سنتناول بإذن الله تعالى المفهوم التاريخي للجزية لنرى كيف أنه افتراءٌ على الله تعالى ومنهجه،
مُصطلحُ الخِطابِ الدِّينيِّ، عامٌّ، يُحَمَّلُ مفاهيمَ كثيرة، وذلك حسبَ المنظارِ الفِكريِّ الذي يُنْظَرُ من خِلالِهِ