إن إعادة الخلق بماهيّة جديدة في الآخرة، مسألة ليست متوقّفةً على عالمي الإنس والجنّ.. فكلُّ
الكاتب: عدنان الرفاعى
لقد بين القرآن الكريم أنّه حين الموت وفي المنام، تكون الأنفس البشريّة خارج أجسادها المادّيّة،
يمكن تلخيص الفارق بين موجودات عالم الأمر، وبين موجودات عالم الوجود المخلوق غير المحسوس، بالنقاط
لقد خُلِقَ مفهوم المجاز – هذا – من قِبَلِ بعض المفسِّرين نتيجةَ إسقاط تصوّرات جزئيِّات
لقد تمَّ تشويه مسألة الشفاعة (من قبل الكثيرين الذين يحسبون أنفسهم أوصياء على منهج الله
مسالة الخروج من النار بعد انقضاء فترة من العذاب فيها، بالنسبة لبعض الداخلين فى النار،
(فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِ رُسُلَهُٓ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٖ ٤٧ يَوۡمَ تُبَدَّلُ ٱلۡأَرۡضُ
سنتناول مسألة يعتبرها معظم المسلمين من البديهيات، وهي علاقة النبيِّ محمد بالنبيِّ إسماعيل عليهما السلام،
كتاب الله تعالى (القرءان الكريم) هو كلام الله تعالى وقوله، ويمتاز عن غيره من الكتب
الموروث التفسيري لكتاب الله تعالى اتكأ على رواياتٍ يحمل الكثير منها صورةً مغلوطةً عن أحكامه،