كلٌّ يعمل على شاكلته

كلٌّ يعمل على شاكلته

سنقفُ في هذه المحطّة عند بعضِ الروايات التي وُضعت للإساءةِ لشخصِ النبيّ عليه السلام، لنرى ذلك بأمِّ أعيننا، ولنرى كيف أنّه لا يمكنُ تأويلُها تأويلاً يجعلُ منها رواياتٍ صحيحةً، تليق بمن يصفُه الله تعالى بقوله: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ ٤) القلم
سنرى كيف أنّه لا يمكنُ تأويلُها تأويلاً يُبعدُها عن ساحة الإساءة لشخص النبى عليه السلام، مهما بلغت درجةُ قفزنا فوق ثوابت اللغة العربيّة، ومهما بلغت درجةُ قفزنا فوق ثوابت العقل والمنطق..

مشاركه فى