أحاديث تسيء للقرءان الكريم

أحاديث تسيء للقرءان الكريم

سنقفُ – إن شاء الله تعالى – عند بعض الروايات فيما يُسمّى بالصحاح، لنرى كيفَ أن المقدّمات التاريخيّة التي لا تخلو من الاخطاء والأهواء والعصبيّات، لا بُدَّ وأن ينتجَ عنها روايات لا يقبلُها القرآنُ الكريم ولا العقلُ ولا المنطق.. وما يجبُ أنْ نعلمَه أنَّ نقدَ البخارى ومسلم أو أيِّ كتابٍ من كتبِ التاريخ، لا يعني أبداً نقداً للسنّة أو إنكاراً لها، ولا يعني عدمَ تصديقِ قولِ الرسول عليه السلام.. بل يعني انتصاراً للرسول عليه السلام وللسنّة الحق وإظهاراً لها وتنقيتَها من الدس الذي لحق بها.

مشاركه فى